منتدى مروي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ضع اعلانك هنا
TvQuran

Google

Yahoo!

HotMail
المواضيع الأخيرة
» مروى كيف الوصول
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 03 مايو 2014, 9:45 pm من طرف ابوبكر الشمباتي

» هل كان حباً
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 22 أبريل 2014, 4:19 pm من طرف ابوبكر الشمباتي

» خاتم المني
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالأربعاء 29 يناير 2014, 8:53 pm من طرف الامل الراحل

» راكوبة المقيل لمحجوب عبدالله السيد
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 05 أكتوبر 2013, 5:11 pm من طرف محجوب عبدالله السيد

» وينو الترحيب ؟
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 05 أكتوبر 2013, 4:54 pm من طرف محجوب عبدالله السيد

» تعذية لكل أبناء مروي
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالأحد 12 فبراير 2012, 4:47 pm من طرف عماد الدين علي فتح الرجمن

» كل عام وانتم بخير
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 03 سبتمبر 2011, 9:15 am من طرف الامبراطور

» قوتنا في وحدتنا
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 03 سبتمبر 2011, 9:14 am من طرف الامبراطور

» التفاؤل يصنع النجاح
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 05 مارس 2011, 12:25 am من طرف ام محمد

» زوج مسوي فلم لزوجته....
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 15 يناير 2011, 4:36 am من طرف ام محمد

» الانتحار هو الحل
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 20 ديسمبر 2010, 4:03 am من طرف ام محمد

» الخرطوم: دورتين بدورة، تدريب المدرب وممارس تعلم سريع
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالأربعاء 08 ديسمبر 2010, 2:54 am من طرف ام محمد

» الملك وزوجاته الـ4
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 30 أكتوبر 2010, 3:40 am من طرف ام محمد

» اذا احبك الله سبحانه و تعالى...
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة 29 أكتوبر 2010, 6:33 pm من طرف الامبراطور

» درس في الادارة...
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالجمعة 29 أكتوبر 2010, 6:29 am من طرف الامبراطور

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
منتدى

 

 المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام محمد
عضو جديد
عضو جديد



عدد الرسائل : 35
العمر : 40
الاقامة الحالية : الامارات
وصفك : BLIEVER
تاريخ التسجيل : 26/07/2008

المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟   المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟ I_icon_minitimeالسبت 30 يناير 2010, 3:55 pm

الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا
وأشهد أن لا اله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله،
أما بعد

إن للذنوب والمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا

يعلمه إلا الله.. فمن ذلك


حرمان العلم: فإن العلم نور يقذفه الله في القلب والمعصية تطفئ ذلك النور قال الشافعي لرجل أني

أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً فلا تطفئه بظلمة المعصية

حرمان الرزق:وفي المسند إن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه. فكما أن تقوى الله مجلبة للرزق

بالمثل ترك المعاصي

وحشة فى القلب:وحشة يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله وهذا أمر لا يحس به إلا من كان
في قلبه حياة وما لجرح بميت إيلام

تعسير أموره عليهفلا يتوجه لأمر إلا ويجده مغلقاً دونه أو متعسراً عليه


ظلمة يجدها في قلبهحقيقة يحس بها كما يحس بظلمة الليل فالطاعة نور والمعصية ظلام

حرمان الطاعة:فلو لم يكن للذنب عقوبة فكفاه انه صد عن طاعة الله فالعاصي يقطع عليه طاعات

كثيرة كل واحدة منها خير من الدنيا وما فيها


إ
ن المعصية سبب لهوان العبد على ربه: قال الحسن البصري هانوا عليه فعصوه ولو عزوا عليه

لعصمهم واذا هان العبد على ربه لم يكرمه أحد


المعاصي تفسد العقل:فإن للعقل نور والمعصية تطفئ نور العقل أذا طفئ نوره ضعف ونقص قال
بعض السلف ما عصى الله أحد حتى يغيب عقله وهذا ظاهر فإنه لو حضره عقله لمنعه عن
المعصية

أ
ن الذنوب إذا تكاثرت طُبعِ على قلب صاحبهاكما قال بعض السلف فى قول الله تعالى {كّلاَّ بّل
ً رّانّ عّلّى قٍلٍوبٌهٌم مَّا كّانٍوا يّكًسٌبٍونّ} سورة المطففين 14، الران: هو الذنب بعد الذنب

تقصر العمر وتمحق البركة: فإن البر كما يزيد في العمر فالفجور ينقصه فإذا أعرض العبد عن
الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته



كيف تزجر نفسك إذا أردت أن تعصي الله



أتى رجل إبراهيم ابن ادهم رضي الله عنه فقال يا أبا اسحق إني مسرف على نفسي، فأعرض


علي ما يكون لها زاجرا ومستنقذا ؟


فقال إبراهيم: إن قبلت خمس خصال، وقدرت عليها لم تضرك المعصية ؟ قال: هات يا أبا اسحق

قال: أما الأولى فإذا أردت أن تعصي الله تعالى، فلا تأكل من رزقه، قال: فمن أين أكل وكل ما في

الأرض رزقه ؟ قال: يا هذا أفيحسن بك أن تأكل رزقه وتعصيه؟

قال: لا، هات الثانية.

قال: وإذا أردت أن تعصيه فلا تسكن في شيئا من بلاده ؟ قال: هذه أعظم، فأين أسكن ؟ قال: يا هذ
ا أفيحسن بك أن تأكل رزقه، وتسكن بلاده وتعصيه ؟

قال: لا، هات الثالثة.

قال: إذا أردت أن تعصيه، وان تأكل من رزقه، وتسكن بلاده، فانظر موضعا لا يراك فيه فاعصه
فيه ؟ قال: يا إبراهيم ما هذا ؟ وهو يطلع على ما في السرائر ؟ قال: يا هذا أفيحسن بك أن تأكل
رزقه وتسكن بلاده وتعصيه وهو يراك ويعلم ما تجاهر به وما تكتمه ؟

قال: لا، هات الرابعة.

قال: فإذا جاءك الموت ليقبض روحك، فقل له أخرني حتى أتوب توبة نصوحا، وأعمل لله صالحا
قال: لا يقبل مني؟، قال: يا هذا فأنت إذا لم تقدر أن تدفع عنك الموت لتتوب، وتعلم أنه إذا جاءك
لم يكن له تأخير، فكيف ترجو وجه الخلاص ؟

قال: هات الخامسة.

قال: اذا جاءتك الزبانية يوم القيامة، ليأخذوك الى النار فلا تذهب معهم ؟ قال: أنهم لا يدعونني

ولا يقبلون مني قال: فكيف ترجو النجاة إذن ؟


قال: يا إبراهيم، حسبي، حسبي، استغفر الله وأتوب اليه فكان لتوبته وفيا ، فلزم العبادة، واجتنب

المعاصي حتى فارق الدنيا.



أقوال السلف في المعاصي



قال ابن عباس: إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في

قلوب الخلق.

وقال الفضيل بن عياض: بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر

عند الله

وقال الإمام أحمد: سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى عظم من

عصيت

وقال يحيى بن معاذ الرازي: عجبت من رجل يقول فى دعائه اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو

يشمت بنفسه كل عدو فقيل له كيف ذلك ؟ قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو.

قال أحد الصالحين: ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب

ابن آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على
عقله فهو شر من البهائم.


المخرج من المعاصي



لا تتم للإنسان السلامة المطلقة حتى يسلم من خمسة أشياء:

1- من شرك يناقض التوحيد

2- وبدعة تخالف السنة

3- وشهوة تخالف الأمر

4- وغفلة تناقض الذكر

5- وهوى يناقض التجرد

والإخلاص يعم ذلك كله الدواء والدعاء من أنفع الأدوية وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه ويمنع

نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل وهو سلاح المؤمن وللدعاء مع البلاء ثلاث مقامات

- الأول أن يكون أقوى من البلاء فيرفعه

-
الثاني أن يكون اضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكنه قد يخففه إن كان
ضعيفاً.
الثالث أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه وقد قال [ من لم يسأل الله يغضب عليه


تذكر قبل أن تعصي

- أن الله يراك، ويعلم ما تخفي وما تعلن.

- أن الملائكة تحصي عليك جميع أقوالك و أعمالك، وتكتب ذلك في صحيفتك، لا تترك من ذلك ذرة

أو أقل.

- يوم تدنو الشمس من الرؤوس قدر ميل ويعرق الناس.

- يوم يحشر الناس حفاة عراه.

- ملك الموت يقبض روحك.

- القبر وعذابه، وضيقه وظلمته، وديدانه وهوامه، فهو إما روضة من رياض الجنة او حفرة من

حفر النار.

- وقوفك بين يدي الله تعالى يوم القيامة، ليس بينك وبينه حجاب أو ترجمان
.

-
شهادة أعضاء ألعصاه عليهم {وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُم عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ
شَيْءٍ وَهُو خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}0



أن لذة المعصية مهما بلغت فإنها سريعة الزوال، مع ما يعقبها من ألم وحسرة وندم وضيق عيش
في الدنيا.

- أن المعاصي ظلمات بعضها فوق بعض، وأن القلب يمرض ويضعف وقد يموت بالكلية.


ومن أعظم عقوباتها أنها تورث القطيعة بين العبد وربه، واذا وقعت القطيعة انقطعت عنه أسباب

الخير، واتصلت به أسباب الشر.



للتائب صفات




فالتائب منكسر القلب غزير الدموع حي الوجدان قلق الأحشاء صادق العبارة جم المشاعر جياش

الفؤاد حي الضمير خالي من العُجب فقير من الكبر، التائب بين الرجاء والخوف، في وجدانه
لوعة وفي وجهه أسى وفي دمعه أسرار.

التائب بين الإقبال والإعراض مجرب ذاق العذاب في البعد عن الله وذاق النعيم حين اقترب من

حب الله، التائب له في كل واقعه عبرة فيجد للطاعة حلاوة ويجد للعبادة طلاوة ويجد للإيمان طعماً
ويجد للإقبال لذة، التائب يكتب من الدموع قصصاً من الآهات أبياتها ويؤلف من البكاء خطباً،
التائب قد نحل بدنه الصيام وأتعب قدمه القيام وحلف بالعزم على هجر المنام فبذل لله جسماً
وروحاً وتاب إلى الله توبة نصوحا، التائب الذل قد علاه والحزن قد وهاه يذم نفسه على هواه
وبذلك صار عند الله ممدوحاً لأنه تاب إلى الله



قال ابن القيم

فإن الذنوب تضر بالأبدان وأن ضررها بالقلب كضرر السموم في الأبدان على اختلاف درجاتها في

الضرر وهل في الدنيا والمعاصي فما الذي أخرج الأبوين من الجنة؟ دار اللذة والنعيم والبهجة
والسرور إلى دار الآلام والأحزان والمصائب وما الذي أخرج إبليس من ملكوت السموات وطرده
ولعنه ومسخ ظاهره وباطنه فجعل صورته أقبح صورة وباطنه أقبح من صورته وبدله بالقرب
بعدا وبالجمال قبحا وبالجنة نارا وبالإيمان كفرا.

قال الحسن البصري

إن النفس لأمارة بالسوء فإن عصتك في الطاعة فاعصها أنت عن المعصية!!، ولا شيء أولى بأن

تمسكه من نفسك ولا شيء أولى بأن تقيّده من لسانك، ولا شيء أولى بأن لا تقبله من هواك وما
الدّابة الجموح (هي التي تعاند صاحبها) بأحوج إلى اللجام أن تمسك من نفسك

أفتعصى الله وترجو رحمته

ها هوَ رجلُ كان له عبد يعملُ في مزرعته، فيقولُ هذا السيد لهذا العبد: ازرع هذه القطعةَ برا.

وذهبَ وتركه، وكان هذا العبد لبيباً عاقلا، فما كان منه إلا أن زرعَ القطعة شعيراً بدل البر. ولم
يأتي ذلك الرجل إلا بعد أن استوى وحان وقت حصاده. فجاء فإذا هي قد زُرعت شعيراً، فما كان
منه إلا أن قال: أنا قلت لك ازرعها بُرا، لما زرعتها شعيرا؟

قال رجوت من الشعيرِ أن ينتجَ بُرا، قال يا أحمق أفترجو من الشعيرِ أن يُنتجَ برا؟ قال يا سيدي

أفتعصي اللهَ وترجُ رحمتَه، أفتعصي اللهَ وترجُ جنتَه. ذعر وخافَ واندهشَ وتذكرَ أنه إلى اللهِ قادم
فقال تبتُ إلى الله وأبت إلى الله، أنت حرٌ لوجه الله... فكما تدين تدان والجزاء من جنس العمل،
ولا يظلمُ ربك أحدا.


اذكر حر النار

فتذكروا يا أخواني شدة نار جهنم قبل المعصية وأسألوا أنفسكم قبل ارتكاب المعاصي هل لأجسامكم

القدرة على تحمل النار إن كان لها القدرة فافعلوا المعاصي ولكن ليس لأحد القدرة على تحمل نار
الدنيا فما بالك بنار جهنم التي هي ضعف نار الدنيا بسبعين مرة.. فأتقوا الله


مراقبــــــة الله



إذا همت نفسك بالمعصية فذكرها بالله، فإن لم ترجع فذكرها بالرجال، فإن لم ترتدع فذكرها

بالفضيحة إذا علم الناس، فإن لم ترجع فاعلم أنك في تلك الساعة قد انقلبت إلى حيوان

أحوال الخائفين


كان طاووس يفرش فراشه ويضطجع عليه فيتقلى كما تتقلى الحبة في المقلاة ثم يقوم فيطويه

ويصلي الى الصبح ويقول: ان ذكر جهنم طير النوم من عيني


المصدر: موقع أذكر الله

اتمنى ان تنال اعجابكم وتحياتى لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المعصية بين اللذة العاجلة والعقوبة الاجلة كيف تزجر نفسك قبل؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مروي :: المنتديات العامة :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: